5 ترقيات مفيدة للتوصيل بفتحات PCIe غير المستخدمة بجهاز الكمبيوتر لديك
برلمان نيوز: خاص
انطلقت عملية الحملة الانتخابية للاقتراع الجزئي بدائرة الدريوش التي حددت وزارة الداخلية ال 29 من شتنبر الجاري موعدا لإعادة الانتخابات التشريعية على إيقاع التنافس الشرس بين المرشحين التي سبق للمحكمة الدستورية أن قضت بتجريدهم من عضوية المجلس ويتعلق الأمر بعبد المنعم الفتاحي عن حزب الاستقلال، والمصطفى الخلفيوي عن حزب الأصالة والمعاصرة ومحمد فضيلي عن حزب الحركة الشعبية الذي كسب الطعن في حق الفائزين السابقيين.
وتتحدث مصادر محلية، عن تكافؤ الفرص بين ممثلي الأحزاب الثلاثة الاقوياء بالمنطقة، إضافة إلى مرشح حزب الاتحاد الاشتراكي، للظفر بالمقعدين بمجلس النواب المخصصين لدائرة الدريوش.
وعلمت جريدة “برلمان نيوز” الإلكترونية، أن ممثلي الأحزاب المتنافسة أغلبية ومعارضة برلمانية، على المقعدين، قطعوا العهد على أنفسهم على أن تمر الحملة الانتخابية في ظروف سليمة دون أن تشوبها أي اصطدامات بين المناصرين أو خروقات قانونية، واللجوء إلى وسائل الدعاية المتاحة لهم.
في السياق ذاته، صمم العزم كل من مرشح الميزان و التراكتور على الظفر بمقعد برلماني، في محاولة منهما إبعاد حظوظ مرشح السنبلة الذي بدوره يمثل رقما انتخابيا لا يمكن الاستهانة به، نظرا لما يتوفر عليه من شعبية وتجربة في التنافس الانتخابي.
MADE WITH ❤ BY REPLOYE
جميع الحقوق محفوظة لموقع برلمان نيوز 2023 © – شروط الاستخدام